محكمة | المُتهم "شنايدر"
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محكمة | المُتهم "شنايدر"
السـلآم عليـكم ورحمة الله وبركـــآأتــه ,,
شخبـآأركم ,!!
عسـآأكم بخيـر ان شاء الله ,,!!
امم يمكن هالمقـآأل من اجمـل المقـآألآت الريـآأضيه اللي قريتهـآأ
طريـقة طرحـة تثبت مـدى ظلـم الـلآعب شنـآيدر..ميسي انيستـآأ
وتشـآأفي نعم هم نجوم في عـآلم الكـرة ,لكن هنـآأك من منهم ليـسوآ
افــضل منـه ,
المقـآل او بالاصـح المرآفعه او سموهـآأ اللي تبـون
بقـلم : ريبال سعد
،’
محكمة | المُتهم "شنايدر"
نفتتح معكم محكمة بقضية اللاعب
الذي فعل كل شيء في كرة القدم من أجل أن
يُصبح ناديه هو "رقم واحد على العالم" لكنه
في النهاية لم يحصل على شيء تقديري من
الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أو من شريكه
الجديد "فرانس فوتبول"..
اليوم كما قلت لكم في المقدمة سأقف أمامكم لاترافع مدافعاً عن وريث الكرة
الهولندية بكل فخر دون المبالغة في تحيزي، لا بل سأوجه أصابع الاتهام
إلى صحافةٍ باتت تُأذِرُ من تشاء و تنذر غيره.
المتهم ويسلي شنايدر... والقاضي حتماً أنتم بعيداً عن صحافتهم !
جائزة أفضل لاعب دون شك يأتي وقع كلماتها على سامعيها أنها للأفضل
لكنها باتت مقياساً للبطولات التي حصدها اللاعب طيلة عامه الكروي،
دعونا نطلق عليها إذاً جائِزة صاحب أكثر البطولات حسب تبريرات الفيفا
لمنحها قبل ذلك لعدد كبير من اللاعبين بناءاً على إنجازاتهم الجماعية قبل
الفردية مع أنديتهم ومنتخبات بلادهم.
لكن الأمر لم يتوقف عند هذا المقياس حتى باتت جائزة اللاعب الأكثر
شعبية في الصحافة أو كما صح التعبير في لغتنا من كان "مادةً دسمة"
للصحافة ... أسمحوا لي أن أبدأ مرافعتي وأتفرس كرسي الدفاع عن
موكلي أمامكم لتنطقوا بالحكم.
لنأتي للواقع الصريح دون شك مني ومنكم أن ميسي وتشافي و مواطنه
إنيستا هم من أبرزِ نجوم العام الفائت (2010) لكن عفواً سيدي القاضي
فبعضهم ليس الأفضل فشنايدر لا ينقص عنهم بأي شيء لا بل قدم في
نفس هذا العام ما لم يقدمه أحدهم في المستوى والألقاب والأداء الراقي،
فقد صال وجال في الدوري الإيطالي بتسديداته المتقنة، وأبدع في أوروبا
بتمريراته القاتلة، وأبكى كل عشاق الملكي المدريدي وكأنه كأساً غالية فقدها
أبهر المشاهدين حيث أكد انه اللاعب الفذ الذي من الممكن أن يغير مسار
المباراة بلمسة واحدة منه، فهذا المتهم الذي تقولون أنه لا يستحق شيء
كان وما زال أكثر اللاعبين هدوءاً وحكمة داخل المستطيل الأخضر.
للاسف هم ثلاث وهو واحد فقط له الفضل الكبير على نجاح
ميليتو بشكل خاص والإنتر بشكل عام، فلا يَنكر أحد
أنه كان مفتاح الفوز الغالي على الألمان في برنابيو الأحلام
وكان نقطة تحول أغلب المباريات التي لعبها الإنتر في
عهد جوزيه مورينيو ليقود الفريق لحصد الثلاثية مع تقلده
مكانة نجم الأفاعي الأبرز.
هذا ما فشل به منافسيه من ميسي وتشافي وإنيستا مع
المفارقة أنهم في نادٍ واحد لم يستطع أحدهم مساندة أبراهيموفيتش
الذي من الصعب مقارنته بميليتو،
وعجزوا عن الظفر بالألقاب التي أستحوذ عليها شنايدر
مع ناديه خاصةً على الصعيد القاري فضلاً عن كأس
العالم للأندية في الإمارات نهاية العام.
سبب مباشر يتناقله أكبر النقاد في العالم و أبرز الظالمين في كتاباتهم،
دعوني أقف أمام المتهم وما قدمه في العرس العالمي (2010 في جنوب أفريقيا)
فأنا متأكد أنه لو بحثنا في مبارياته السبع لما أستطعنا منح جائزة رجل المباراة
في جميع مشاركته إلا له هو فقط ولا أحد غيره، فأداؤه المميز ومسؤليته
العالية في حمل منتصف ملعب الطواحين الهولندية، منحته لقب نجم الفريق
البرتقالي وأمله الأكبر الذي حمل على عاتقه للوصول إلى النهائي.
دون تجاهل الثلاثي الذي ترشح للحصول على لقب أفضل لاعب في العالم بمدينة
زيوريخ السويسرية قبل يومين، فقد كان لهم دور و خاصةً تشافي وإنيستا
بما حققه منتخب بلادهم، لكنهما لم يقدما ما قدمه موكلي حتى في النهائي
الصعب ضد الطواحين، فمعظم المحللين إنحازوا إنحياز (بايخ) لإنيستا
لأنه فقط قام بتسجيل هدف الفوز دون أن يأخذوا بعين الاعتبار وظيفة شنايدر
التي قام بأدءها على أكمل وجه في نفس المعركة بتمريراته الساحرة والمتقنة
فكلنا نذكر الكرة التي خلقها أمام أقدام (الأرعن - آرين روبن) ليهدرها الأخير
بغرابة شديدة (أرعن ليست شتيمة لسمح الله فهي كلمة في اللغة والقضاة يفهمون
معناها جيداً)...
أتساءل هي في من الخلل؟ هل في شنايدر الذي خلقه
الله يُجيد التمرير القاتلة في ظهر المدافعين؟ أم الخلل
كان في روبن الذي لم يستطع التعامل مع أسهل الفرص؟
أم انها مهارة كاسياس التي تسببت في حرمان موكلي
من التتويج باللقب الشخصي الذي حُرم منه جيجز
وبيرلو وهنري وندفيد من قبل؟؟ ربما لو كان روبن
(أتجدعن) وسجل الانفرادين لحصدت هولندا كأس العالم،
ووقتها لن يستطيع أحد أن ينافس شنايدر على اللقب.
لكن أساتذتي القضاة وحضرات المستشارين... أين العدل؟؟ كيف للاعب
يرتدي اللون السماوي لم يتأهل إلى نهائي كأس العالم ولم يحصد الثلاثية
التاريخية وكأس العالم للأندية يدخل في قائمة أفضل ثلاثة لاعبين في العالم ثم في
النهاية يَخطف اللقب، وصاحب الاداء الراقي والرداء البرتقالي "ويسلي" يُحرم
حتى من دخول الصراع على اللقب ويحل رابعاً ونتائجه وإنجازاته تتحدث عنه
، فهو حقاً في عيون الملايين اللاعب الأفضل في العالم كما كان نجومٍ ظلموا
من المؤسسة التي تُدير الساحرة المستديرة "الفيفا" أو بشكل مباشر وعلني
من الإعلام كالغزال الفرنسي تيري هينري والسهم الذهبي بافل نيدفيد أو الملك
ديل بييرو والصاروخ الويلزي "ريان جيجز" فهم في عيوننا أبطال مجردين
من ألقابهم الذهبية التي تمنحها أوراق الصحف لمن هو قادر على ملء سطورها
أكثر من غيرهم.
ها هي الحقيقة تمر أمام موهبة وظاهرة جديدة قدمت
ما لا يكفي لتكون الأفضل في العالم في رأي الأخرين فما
هو رأيك سيدي القاضي (جماهيرنا الأعزاء) أيحتاج موكلي
لأكثر من ذلك للوصول للقمة في عيون الفيفا أم أنه
بطل في عينكم وهو اللقب الأغلى بالنسبة له.
قبل النطق بالحكم.. ارجوكم ضعوه في ميزان العدل
انتهت المرافعة ...
في انتظار الحكم منكم..هل يستحق أم لا يستحق لقب الأفضل؟
شخبـآأركم ,!!
عسـآأكم بخيـر ان شاء الله ,,!!
امم يمكن هالمقـآأل من اجمـل المقـآألآت الريـآأضيه اللي قريتهـآأ
طريـقة طرحـة تثبت مـدى ظلـم الـلآعب شنـآيدر..ميسي انيستـآأ
وتشـآأفي نعم هم نجوم في عـآلم الكـرة ,لكن هنـآأك من منهم ليـسوآ
افــضل منـه ,
المقـآل او بالاصـح المرآفعه او سموهـآأ اللي تبـون
بقـلم : ريبال سعد
،’
محكمة | المُتهم "شنايدر"
نفتتح معكم محكمة بقضية اللاعب
الذي فعل كل شيء في كرة القدم من أجل أن
يُصبح ناديه هو "رقم واحد على العالم" لكنه
في النهاية لم يحصل على شيء تقديري من
الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أو من شريكه
الجديد "فرانس فوتبول"..
اليوم كما قلت لكم في المقدمة سأقف أمامكم لاترافع مدافعاً عن وريث الكرة
الهولندية بكل فخر دون المبالغة في تحيزي، لا بل سأوجه أصابع الاتهام
إلى صحافةٍ باتت تُأذِرُ من تشاء و تنذر غيره.
المتهم ويسلي شنايدر... والقاضي حتماً أنتم بعيداً عن صحافتهم !
- مقدمة المرافعة
جائزة أفضل لاعب دون شك يأتي وقع كلماتها على سامعيها أنها للأفضل
لكنها باتت مقياساً للبطولات التي حصدها اللاعب طيلة عامه الكروي،
دعونا نطلق عليها إذاً جائِزة صاحب أكثر البطولات حسب تبريرات الفيفا
لمنحها قبل ذلك لعدد كبير من اللاعبين بناءاً على إنجازاتهم الجماعية قبل
الفردية مع أنديتهم ومنتخبات بلادهم.
لكن الأمر لم يتوقف عند هذا المقياس حتى باتت جائزة اللاعب الأكثر
شعبية في الصحافة أو كما صح التعبير في لغتنا من كان "مادةً دسمة"
للصحافة ... أسمحوا لي أن أبدأ مرافعتي وأتفرس كرسي الدفاع عن
موكلي أمامكم لتنطقوا بالحكم.
لنأتي للواقع الصريح دون شك مني ومنكم أن ميسي وتشافي و مواطنه
إنيستا هم من أبرزِ نجوم العام الفائت (2010) لكن عفواً سيدي القاضي
فبعضهم ليس الأفضل فشنايدر لا ينقص عنهم بأي شيء لا بل قدم في
نفس هذا العام ما لم يقدمه أحدهم في المستوى والألقاب والأداء الراقي،
فقد صال وجال في الدوري الإيطالي بتسديداته المتقنة، وأبدع في أوروبا
بتمريراته القاتلة، وأبكى كل عشاق الملكي المدريدي وكأنه كأساً غالية فقدها
أبهر المشاهدين حيث أكد انه اللاعب الفذ الذي من الممكن أن يغير مسار
المباراة بلمسة واحدة منه، فهذا المتهم الذي تقولون أنه لا يستحق شيء
كان وما زال أكثر اللاعبين هدوءاً وحكمة داخل المستطيل الأخضر.
للاسف هم ثلاث وهو واحد فقط له الفضل الكبير على نجاح
ميليتو بشكل خاص والإنتر بشكل عام، فلا يَنكر أحد
أنه كان مفتاح الفوز الغالي على الألمان في برنابيو الأحلام
وكان نقطة تحول أغلب المباريات التي لعبها الإنتر في
عهد جوزيه مورينيو ليقود الفريق لحصد الثلاثية مع تقلده
مكانة نجم الأفاعي الأبرز.
هذا ما فشل به منافسيه من ميسي وتشافي وإنيستا مع
المفارقة أنهم في نادٍ واحد لم يستطع أحدهم مساندة أبراهيموفيتش
الذي من الصعب مقارنته بميليتو،
وعجزوا عن الظفر بالألقاب التي أستحوذ عليها شنايدر
مع ناديه خاصةً على الصعيد القاري فضلاً عن كأس
العالم للأندية في الإمارات نهاية العام.
- مستنداتـــي
سبب مباشر يتناقله أكبر النقاد في العالم و أبرز الظالمين في كتاباتهم،
دعوني أقف أمام المتهم وما قدمه في العرس العالمي (2010 في جنوب أفريقيا)
فأنا متأكد أنه لو بحثنا في مبارياته السبع لما أستطعنا منح جائزة رجل المباراة
في جميع مشاركته إلا له هو فقط ولا أحد غيره، فأداؤه المميز ومسؤليته
العالية في حمل منتصف ملعب الطواحين الهولندية، منحته لقب نجم الفريق
البرتقالي وأمله الأكبر الذي حمل على عاتقه للوصول إلى النهائي.
دون تجاهل الثلاثي الذي ترشح للحصول على لقب أفضل لاعب في العالم بمدينة
زيوريخ السويسرية قبل يومين، فقد كان لهم دور و خاصةً تشافي وإنيستا
بما حققه منتخب بلادهم، لكنهما لم يقدما ما قدمه موكلي حتى في النهائي
الصعب ضد الطواحين، فمعظم المحللين إنحازوا إنحياز (بايخ) لإنيستا
لأنه فقط قام بتسجيل هدف الفوز دون أن يأخذوا بعين الاعتبار وظيفة شنايدر
التي قام بأدءها على أكمل وجه في نفس المعركة بتمريراته الساحرة والمتقنة
فكلنا نذكر الكرة التي خلقها أمام أقدام (الأرعن - آرين روبن) ليهدرها الأخير
بغرابة شديدة (أرعن ليست شتيمة لسمح الله فهي كلمة في اللغة والقضاة يفهمون
معناها جيداً)...
أتساءل هي في من الخلل؟ هل في شنايدر الذي خلقه
الله يُجيد التمرير القاتلة في ظهر المدافعين؟ أم الخلل
كان في روبن الذي لم يستطع التعامل مع أسهل الفرص؟
أم انها مهارة كاسياس التي تسببت في حرمان موكلي
من التتويج باللقب الشخصي الذي حُرم منه جيجز
وبيرلو وهنري وندفيد من قبل؟؟ ربما لو كان روبن
(أتجدعن) وسجل الانفرادين لحصدت هولندا كأس العالم،
ووقتها لن يستطيع أحد أن ينافس شنايدر على اللقب.
لكن أساتذتي القضاة وحضرات المستشارين... أين العدل؟؟ كيف للاعب
يرتدي اللون السماوي لم يتأهل إلى نهائي كأس العالم ولم يحصد الثلاثية
التاريخية وكأس العالم للأندية يدخل في قائمة أفضل ثلاثة لاعبين في العالم ثم في
النهاية يَخطف اللقب، وصاحب الاداء الراقي والرداء البرتقالي "ويسلي" يُحرم
حتى من دخول الصراع على اللقب ويحل رابعاً ونتائجه وإنجازاته تتحدث عنه
، فهو حقاً في عيون الملايين اللاعب الأفضل في العالم كما كان نجومٍ ظلموا
من المؤسسة التي تُدير الساحرة المستديرة "الفيفا" أو بشكل مباشر وعلني
من الإعلام كالغزال الفرنسي تيري هينري والسهم الذهبي بافل نيدفيد أو الملك
ديل بييرو والصاروخ الويلزي "ريان جيجز" فهم في عيوننا أبطال مجردين
من ألقابهم الذهبية التي تمنحها أوراق الصحف لمن هو قادر على ملء سطورها
أكثر من غيرهم.
ها هي الحقيقة تمر أمام موهبة وظاهرة جديدة قدمت
ما لا يكفي لتكون الأفضل في العالم في رأي الأخرين فما
هو رأيك سيدي القاضي (جماهيرنا الأعزاء) أيحتاج موكلي
لأكثر من ذلك للوصول للقمة في عيون الفيفا أم أنه
بطل في عينكم وهو اللقب الأغلى بالنسبة له.
قبل النطق بالحكم.. ارجوكم ضعوه في ميزان العدل
- موكلي بطل الدوري الإيطالي - الثلاثي فعلها
- موكلي بطل كأس إيطاليا - الثلاثي لم يفعلهـا
- موكلي بطل دوري أبطال أوروبا - الثلاثي لم يفعلها
- موكلي أفضل صانع ألعاب لعام 2010 -
- موكلي أفضل لاعب هولندي -
- موكلي تأهل لنهائي كأس العالم 2010 - الأرجنتيني لم يفعلها
- موكلي صنع 3 أهداف في كأس العالم 2010 - الثلاثي لم يفعلها
- موكلي سجل 5 أهداف في كأس العالم 2010 - الثلاثي لم يفعلها
انتهت المرافعة ...
في انتظار الحكم منكم..هل يستحق أم لا يستحق لقب الأفضل؟
رد: محكمة | المُتهم "شنايدر"
ميسي الافضل
ahmad- نائب المدير
-
الدولة :
المشاركات : 605
النقاط : 15939
التصويت : 5
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى