حقائق ستنصدم بانها مجرد خرافات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حقائق ستنصدم بانها مجرد خرافات
البشر لديهم 5 حواس
الحقيقة: البشر لديهم أكثر من مجرد ”الحواس الخمس” التقليدية (السمع،
البصر، اللمس، الشم و الذوق). هناك ما لا يقل عن تسعة حواس ومعظم الباحثين
يعتقدون أن هناك ما لا يقل عن واحد وعشرين حاسة. للتوضيح، ” الحس” هو
النظام الذي يتكون من مجموعة من الخلايا الحسية التي تستجيب لظاهرة مادية
محددة، والذي يتوافق مع مجموعة معينة من المناطق داخل المخ حيث يتم
استقبال الاشارات وتفسيرها. الحواس الشائعة للإنسان هي على النحو التالي :
البصر، الذوق، السمع، الشم، اللمس، الضغط، الحكة، القدرة على الإحساس
بالحرارة والبرودة، القدرة على معرفة أين هي أجزاء الجسم نسبة إلى أجزاء
أخرى من الجسم، القدرة على رصد توتر العضلات، القدرة على الحفاظ على
التوازن والشعور بحركة الجسم من حيث التسارع وتغييرات الاتجاه، العطش،
الجوع، القدرة على اكتشاف المجالات المغناطيسية و اخيرا ادراك الوقت.
الجلوس بالقرب من التلفزيون يمكن أن يضر بعينيك
الحقيقة: كان هناك في فترة وجيزة جدا من الزمن مفهوم أن الجلوس بالقرب من
التلفزيون يمكن أن يضر العينين. يعود السبب في ذلك الى ان احدى شركات
تصنيع التلفزيونات (جنرال الكتريك ) قامت في فترة الستينات و تحديدا في
العام 1967 بخطأ في تصنيع احدى انواع التلفزيونات مما ادى بهذا النوع
بالتحديد، وليس بغيره على الاطلاق، على بعث أشعة سينية مفرطة. لذلك أوصوا
من يملك واحد من هذه التلفزيونات بعدم الجلوس قريبا جدا، فهى تبعث الأشعة
على بعد أمتار قليلة. جنرال الكتريك قد جمعت هذه التلفزيونات و حلت
المشكلة عن طريق وضع الدرع الزجاجي. ومع ذلك، يشعر الاهل في جميع أنحاء
العالم انه من السيئ لأطفالهم الجلوس بالقرب جدا من التلفزيون، وحتى ولو
لم يعد هو الحال .
دول العالم الثالث تشير الى بلاد نامية أو فقيرة
الحقيقة: “دول العالم الثالث” ليست دولا بدائية أو نامية أو فقيرة كما يتصور العديدون. فى الواقع دولة العالم الثالث
هى فقط دولة ليست رأسمالية (العالم الأول) أو شيوعية ( العالم الثانى).
المصطلح أُبتُكِر أولا بعد الحرب العالمية الثانية. مصطلح “العالم الأول”
كان مكونا تقريبا من كل الدول التي تحالفت مع الولايات المتحدة بعد الحرب
العالمية الثانية. مع بنية سياسية أو اقتصادية أكثر أو أقل اعتيادية، كانت
دول “العالم الثانى” هى تلك الدول التى تحالفت مع الاتحاد السوفيتي طبقا
لبنيتهم السياسية والاقتصادية (الشيوعية و الاشتراكية). دول “العالم
الثالث” كانت كل ما تبقى. ومنهم كان العديد من الدول النامية أو الفقيرة.
مع الوقت أدى ذلك لاستخدام ذلك المصطلح بطريقة خاطئة ليشير لدول نامية أو
فقيرة مع أنه كان ومازال هناك دول كثيرة من هذه الدول فى مستوى جيد جدا و
بعضها من أغنى شعوب العالم.
النعام يخبيء رأسه بالرمال
الحقيقة: عندما يشعر النعام بالتهديد ، يهرب بعيدا جريا، لا يخبيء رأسه بالرمال كما هو الاعتقاد السائد. نظرا لانه
أسرع حيوان بقدمين، فإنه يستطيع التغلب على أى حيوان آخر فى الجري. النعام
لديه حاستا بصر وسمع قويتان جدا. ولذلك فالنعام قادر على شعور وجود
المفترسين قبل أن يروهم هم. ما يفعلونه هو انهم حين يرون مفترسا يستلقون
على الأرض أو يضعون أجسادهم فى أقرب وضع من الأرض ممكن وينتظرون. الخرافة
أنهم يضعون رأسهم بالأرض قد تكون ظهرت من مظهرهم وهم فى أول حالة دفاعية
مستلقين على الأرض فهم يبدون وكأنهم يضعون راسهم بالرمال. مع أنه مجرد
استلقاء لرؤية ما إن كان المفترس سيمشي بعيدا حتى لا يجهدون انفسهم فى
الجرى منه.
الانسان يستخدم فقط 10% من دماغه
الحقيقة: عبر السنين انتشرت بشكل واسع الخرافات التى تقول أنك تستخدم فقط 10% من قدرة دماغك، والمصدر
مربوط بشكل مغلوط الى ألبرت أينشتاين. فهناك كمية كبيرة من الأبحاث فى
محاولة وضع خريطة للدماغ. من حيث اكتشاف وظائف المناطق المختلفة به. وحتى
الآن لا توجد منطقة معينة ليست لها وظيفة، مع أن هذه الوظائف قد لا تكون
كلها مفهومة بشكل كامل. عمليات مسح المخ ترينا أنه حتى ونحن نيام، كل
منطقة فى المخ تظهر قدر حتى و لو ضئيل من النشاط. و معظم مناطق الدماغ
تعمل فى أى لحظة بالطبع فرضا أن الشخص الذي نمسح دماغه لم يتعرض أبدا لأى
خلل مدمر بالمخ. ان كان 90% من دماغ الانسان غير مستخدمة، فان اى ضرر بهذه
النسبة لن يكون له أى تأثير على الاطلاق. مع انه فى الحقيقة أن أى ضرر فى
أى جزء من الدماغ، حتى ولو اجزاء ضئيلة جدا، لها آثار بالغة على الشخص
المعرض لها. مما يثبت أننا نستخدم كل دماغنا وليس فقط 10%.
الحقيقة: البشر لديهم أكثر من مجرد ”الحواس الخمس” التقليدية (السمع،
البصر، اللمس، الشم و الذوق). هناك ما لا يقل عن تسعة حواس ومعظم الباحثين
يعتقدون أن هناك ما لا يقل عن واحد وعشرين حاسة. للتوضيح، ” الحس” هو
النظام الذي يتكون من مجموعة من الخلايا الحسية التي تستجيب لظاهرة مادية
محددة، والذي يتوافق مع مجموعة معينة من المناطق داخل المخ حيث يتم
استقبال الاشارات وتفسيرها. الحواس الشائعة للإنسان هي على النحو التالي :
البصر، الذوق، السمع، الشم، اللمس، الضغط، الحكة، القدرة على الإحساس
بالحرارة والبرودة، القدرة على معرفة أين هي أجزاء الجسم نسبة إلى أجزاء
أخرى من الجسم، القدرة على رصد توتر العضلات، القدرة على الحفاظ على
التوازن والشعور بحركة الجسم من حيث التسارع وتغييرات الاتجاه، العطش،
الجوع، القدرة على اكتشاف المجالات المغناطيسية و اخيرا ادراك الوقت.
الجلوس بالقرب من التلفزيون يمكن أن يضر بعينيك
الحقيقة: كان هناك في فترة وجيزة جدا من الزمن مفهوم أن الجلوس بالقرب من
التلفزيون يمكن أن يضر العينين. يعود السبب في ذلك الى ان احدى شركات
تصنيع التلفزيونات (جنرال الكتريك ) قامت في فترة الستينات و تحديدا في
العام 1967 بخطأ في تصنيع احدى انواع التلفزيونات مما ادى بهذا النوع
بالتحديد، وليس بغيره على الاطلاق، على بعث أشعة سينية مفرطة. لذلك أوصوا
من يملك واحد من هذه التلفزيونات بعدم الجلوس قريبا جدا، فهى تبعث الأشعة
على بعد أمتار قليلة. جنرال الكتريك قد جمعت هذه التلفزيونات و حلت
المشكلة عن طريق وضع الدرع الزجاجي. ومع ذلك، يشعر الاهل في جميع أنحاء
العالم انه من السيئ لأطفالهم الجلوس بالقرب جدا من التلفزيون، وحتى ولو
لم يعد هو الحال .
دول العالم الثالث تشير الى بلاد نامية أو فقيرة
الحقيقة: “دول العالم الثالث” ليست دولا بدائية أو نامية أو فقيرة كما يتصور العديدون. فى الواقع دولة العالم الثالث
هى فقط دولة ليست رأسمالية (العالم الأول) أو شيوعية ( العالم الثانى).
المصطلح أُبتُكِر أولا بعد الحرب العالمية الثانية. مصطلح “العالم الأول”
كان مكونا تقريبا من كل الدول التي تحالفت مع الولايات المتحدة بعد الحرب
العالمية الثانية. مع بنية سياسية أو اقتصادية أكثر أو أقل اعتيادية، كانت
دول “العالم الثانى” هى تلك الدول التى تحالفت مع الاتحاد السوفيتي طبقا
لبنيتهم السياسية والاقتصادية (الشيوعية و الاشتراكية). دول “العالم
الثالث” كانت كل ما تبقى. ومنهم كان العديد من الدول النامية أو الفقيرة.
مع الوقت أدى ذلك لاستخدام ذلك المصطلح بطريقة خاطئة ليشير لدول نامية أو
فقيرة مع أنه كان ومازال هناك دول كثيرة من هذه الدول فى مستوى جيد جدا و
بعضها من أغنى شعوب العالم.
النعام يخبيء رأسه بالرمال
الحقيقة: عندما يشعر النعام بالتهديد ، يهرب بعيدا جريا، لا يخبيء رأسه بالرمال كما هو الاعتقاد السائد. نظرا لانه
أسرع حيوان بقدمين، فإنه يستطيع التغلب على أى حيوان آخر فى الجري. النعام
لديه حاستا بصر وسمع قويتان جدا. ولذلك فالنعام قادر على شعور وجود
المفترسين قبل أن يروهم هم. ما يفعلونه هو انهم حين يرون مفترسا يستلقون
على الأرض أو يضعون أجسادهم فى أقرب وضع من الأرض ممكن وينتظرون. الخرافة
أنهم يضعون رأسهم بالأرض قد تكون ظهرت من مظهرهم وهم فى أول حالة دفاعية
مستلقين على الأرض فهم يبدون وكأنهم يضعون راسهم بالرمال. مع أنه مجرد
استلقاء لرؤية ما إن كان المفترس سيمشي بعيدا حتى لا يجهدون انفسهم فى
الجرى منه.
الانسان يستخدم فقط 10% من دماغه
الحقيقة: عبر السنين انتشرت بشكل واسع الخرافات التى تقول أنك تستخدم فقط 10% من قدرة دماغك، والمصدر
مربوط بشكل مغلوط الى ألبرت أينشتاين. فهناك كمية كبيرة من الأبحاث فى
محاولة وضع خريطة للدماغ. من حيث اكتشاف وظائف المناطق المختلفة به. وحتى
الآن لا توجد منطقة معينة ليست لها وظيفة، مع أن هذه الوظائف قد لا تكون
كلها مفهومة بشكل كامل. عمليات مسح المخ ترينا أنه حتى ونحن نيام، كل
منطقة فى المخ تظهر قدر حتى و لو ضئيل من النشاط. و معظم مناطق الدماغ
تعمل فى أى لحظة بالطبع فرضا أن الشخص الذي نمسح دماغه لم يتعرض أبدا لأى
خلل مدمر بالمخ. ان كان 90% من دماغ الانسان غير مستخدمة، فان اى ضرر بهذه
النسبة لن يكون له أى تأثير على الاطلاق. مع انه فى الحقيقة أن أى ضرر فى
أى جزء من الدماغ، حتى ولو اجزاء ضئيلة جدا، لها آثار بالغة على الشخص
المعرض لها. مما يثبت أننا نستخدم كل دماغنا وليس فقط 10%.
جوهرة الزمان- عضو ذهبي
- الدولة :
المشاركات : 609
النقاط : 16053
التصويت : 0
تاريخ التسجيل : 25/01/2011
العمر : 30
رد: حقائق ستنصدم بانها مجرد خرافات
مشكوووووووووووووووووووووووورة
ahmad- نائب المدير
-
الدولة :
المشاركات : 605
النقاط : 16098
التصويت : 5
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
العمر : 31
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى