ثلاثة اطفال ضحايا في حريق شبَّ في بيت لاهيا يوم السبت 26_2_2011
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ثلاثة اطفال ضحايا في حريق شبَّ في بيت لاهيا يوم السبت 26_2_2011
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام. الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي. وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها. بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل. ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية. ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع. 3 وفيات وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم. واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة. من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم". وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده. تفاصيل حادث وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران. سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث. ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات. حضور رسمي وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة. وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير. وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة. ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة |
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام. الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي. وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها. بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل. ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية. ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع. 3 وفيات وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم. واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة. من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم". وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده. تفاصيل حادث وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران. سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث. ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات. حضور رسمي وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة. وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير. وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة. ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة |
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام. الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي. وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها. بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل. ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية. ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع. 3 وفيات وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم. واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة. من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم". وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده. تفاصيل حادث وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران. سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث. ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات. حضور رسمي وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة. وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير. وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة. ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة |
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام. الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي. وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها. بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل. ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية. ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع. 3 وفيات وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم. واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة. من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم". وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده. تفاصيل حادث وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران. سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث. ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات. حضور رسمي وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة. وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير. وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة. ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة |
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام. الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي. وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها. بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل. ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية. ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع. 3 وفيات وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم. واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة. من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم". وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده. تفاصيل حادث وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران. سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث. ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات. حضور رسمي وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة. وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير. وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة. ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة |
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام. الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي. وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها. بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل. ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية. ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع. 3 وفيات وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم. واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة. من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم". وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده. تفاصيل حادث وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران. سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث. ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات. حضور رسمي وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة. وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير. وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة. ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة |
للتوضيح
صاحب المنزل الذي شبَّ فيه الحريق يعود للمواطن مصطفى جمال صبح (37 عاما)
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام.
الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما [size=25]همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي.
وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها.
بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل.
ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية.
ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع.
3 وفيات
وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم.
واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة.
من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم".
وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده.
تفاصيل حادث
وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران.
سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث.
ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات.
حضور رسمي
وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة.
وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير.
وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة.
ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة
[/size]صاحب المنزل الذي شبَّ فيه الحريق يعود للمواطن مصطفى جمال صبح (37 عاما)
ليلة السادس والعشرين من فبراير الحالي، هي آخر ليلة تجمع فيها الطفلة نارمين صبح في الخامسة عشر من عمرها مع شقيقاتها اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثلاثة أعوام.
الشاي هو سر الموت حرقا في بيت السيد مصطفى جمال صبح (37 عاما)، بعدما [size=25]همّت نارمين بتجهيز ابريقا من الشاي لعشاء أخواتها الصغار، ولكن امتداد ألسنة لهب الغاز إلى غالون الكاز القريب من المكان كانت أسرع من تجهيز ابريق الشاي.
وشهدت منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة مساء يوم السبت الماضي، حادثة حريق ضخم أدى إلى وفاة 3 أطفال من عائلة صبح، وخلفت آثارا لا تمحى من مخيلة كل من تربطه بها صلة أو عايشها أو حتى سردت على مسامعه فصولها.
بكل سهولة، يمكن سماع الحديث عن حريق آل صبح بين أي شخصين في شمال غزة، فألسنة الناس هناك لم تتوقف عن ذكر ما حصل.
ولا تعتبر حادثة الحريق هذه الأولى أو الأخيرة من نوعها، فقبل عدة أشهر كان حريقا مماثلا في بيت عائلة "قرقز" والعديد من المناطق جراء تخزين المواطنين للكاز والسولار المستخدم لتشغيل المولدات الكهربائية.
ويستخدم المواطنون في قطاع غزة المولدات الكهربائية بكثرة نظرا للانقطاع شبه اليومي للكهرباء جراء الحصار الصهيوني المتواصل على القطاع.
3 وفيات
وبدوره قال أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي باسم اللجنة العليا للإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن ثلاثة أطفال من عائلة صبح قتلوا واصيب والدهم بحروق واغماء، وذلك بعد اشتعال النار في منزلهم.
واضاف في حديث لـ"الرسالة نت" أن جثامين الأطفال الثلاثة وهم نارمين صبح 15 عام وهادية سنتين واسلام 3سنوات وصلت لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة متفحمة.
من جهتهم أكد شهود العيان "أنها ليست المرة الأولى التي يحصل فيها حريق في المكان ذاته ولكنها المرة الأولى التي يكون فيها الحريق بهذا الحجم".
وعمل العشرات من رجال الإطفاء لمحاصرة النيران التي امتدت إلى البيت بأكمله, حيث فتحت ثغرات في الجدران ونفذ الاطفائيون بصعوبة لقلب الحريق لإخماده.
تفاصيل حادث
وفي تفاصيل الحادث المؤسف قال أحد جيران العائلة المنكوبة أبو يوسف معروف: " اندلعت النيران في الساعة العاشرة من مساء يوم السبت، وسرعان ما انتشرت بكثافة، ومما زاد في سرعتها وجود فرشات والمولد الكهربائي الذي انفجر من شدة حرارة النيران.
سرعة النيران ووجود مواد قابلة للاشتعال في البيت، أسهم في رفع حصيلة الأضرار ليس فقط في الأـرواح بل في ممتلكات العائلة. لكن شهود عيان التقت بهم "الرسالة" في مكان الحادث أضافوا عاملاً آخر وهو تأخر وصول سيارات النجدة والإطفاء إلى موقع الحادث.
ولم تتمكن "الرسالة" من الحديث إلى والد الأطفال أو والدتهم نظرا لحالتهم النفسية المكتئبة والصعبة حتى هذه اللحظات.
حضور رسمي
وبعد ساعات من اندلاع الحريق وتوسعه, شهد المكان حضوراً رسمياً كبيراً من وزير الداخلية والأمن الوطني فتحي حماد الذي واسى أهالي عائلة "صبح" على هذه الكارثة.
وتوجه عدد كبير من المسئولين الحكوميين، وأعضاء المجلس التشريعي، وكذلك رئاسة بلدية بيت لاهيا إلى موقع الحادث، في وقت ينتظر معه أن يشهد هذا الحادث تغييرا في قواعد السلامة التي قد يتبعها جهاز الدفاع المدني ووزارة الداخلية على خلفية تكرار مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة، علما أن حوادث مماثلة قد وقعت في الأشهر الماضية، إلا أن خسائره كانت أقل بكثير.
وذكر بيان لجهاز الدفاع المدني أن البيت كان يحتوي على عدة "فرشات اسفنج" ومولدا كهربائيا أدى إلى اشتعال النيران بكثافة.
ومع ارتفاع حصيلة حوادث الحرائق في الآونة الأخيرة في قطاع غزة، ينبغي على جهاز الدفاع المدني وكافة الجهات المسئولة
ahmad- نائب المدير
-
الدولة :
المشاركات : 605
النقاط : 16092
التصويت : 5
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
العمر : 31
رد: ثلاثة اطفال ضحايا في حريق شبَّ في بيت لاهيا يوم السبت 26_2_2011
الله يرحمهم ويجعل مثواهم الجنة
طائر الحب- نائب المدير
-
الدولة :
المشاركات : 604
النقاط : 16103
التصويت : 0
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 28
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى